وعلى شاطئ الذكرى شراع يحمل المنى والأماني والأحلام ، والسلام وحتى الختام !
غرق بمن فيه ، ضج الجرح ، وسقطت شمس النهار ،
أبو فهد
تدفق حرفك هنا ممتع مدهش
رغم صوت حشرجات البكاء التي اسمع !