و أيُّ ترحيبٍ سيُسعفنا في الوقوف بين كلمات السحر والبيان..

هنا علامة فارقة في سماء الأدب, و علم في قواميس الكَلِم
عندما يكتب تشعُر بنبض الحروف و ارتعاش الكلمات,

لا يعرف الصمت ولا يحب الإطراء,

و عندما يغوص في خِضمِّ الحورات , يُجبرُ العيون على التحديق قبل تكتُّمِ الأفواه.

هنا ترجمانٌ أدبي وأكثر..


فحيَّا هلًا بالأديب الأريب يوسف الحربي
حقًا آن للمكان أن ينشر ألوان الفرح بين ردهاته.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي