من المتعارف عليه ومن خلال مجتمعنا أن المرأة إذاوقعت في الخطأ فإنها لاترحم وأنا أقول الخطألأن الكل متفق أنه خطأوأنه لولم يكن خطأً لماأخفت ذلك عن أعين الناس ولوكانت المرأة تخاف على مستقبلها لماتبعت كل هذا الطريق لأنها تعرف كل تبعاته ولكنها تنقاد وراء عواطفها والكلام المعسول والكل يعرف أنه لايمكن لرجل أن يتزوج عن طريق الهاتف أو أي طريق غيرمشروع لأن الذي في ظنه أنها كما تعرفت عليه قدتتعرف على غيره بنفس الطريقةوهذاديدن جميع الرجال لازواج الا بالطريقةالمتعارف عليها والخلاصة لن يغفر الرجل للمرأة خطأها إن علم بذلك والمشكلة بأن المرأة لانصير لها وخطأها لن ينسى أما الرجل فسرعان ماينساه الناس ويغضوا النظرعنه .