نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





قصة تستحق أن نتوقف عندها ونطيل التأمل ....

خصوصأً لطفل في السادسة يملك هذه الموهبة في الحوار
وسيدفن حتما تحت النطريات الجاهزة والحلول المعروفة مسبقاً

تحياتي الجحفانية