نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

من تعاملي مع الحياة الغريبة.. أدركت أن ألحان اليوم هي تتابع لتلك الماضية.. فمن لحـّن حزنـًا وجد الحزن.. وعلى النقيض لمن لحن الحب الحقيقي.. حينها تسمو الروح مع كل ما هو مكنون وكل ما هو جوهري.. تسري في الخواطر وتجري مع رياح الشوق وتعانق الأحلام وترتكز على هامات السحب.. لتعلن الإرادة الأبدية للتحدي