ياسيد الفصيح / طائر من الشرق , أتعلم أنني ولجت قصيدتك مراراً ؟
لكنني ورب محمدٍ ما وجدت كلمات أكتبها وتصف مدى روعة القصيدة

وآه من الحب حين تُعلَّقُ أمانينا بين إجحافه الوفير وإنصافه الشحيح .

لله درك كم أنت رائع ومتمكن ,
أكثر الله من أمثالكـ

تقديري واحترامي

صامطيةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي