سأدخن عنك بالمجان ، حتى ترضى
ههههههههههههههههه
الـ 70 ألف متفرج كانوا شهود عيان على حاجة نقول انها موجودة من زمان ومحد مصدقنا
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 2 والزوار 2) علي بن حمود, نُهَى
لا مادام فيه بنات هنا
يا حذيفه نحن نتفق ولا مشاحة في ذلك
ولكني
ارجع واقول لك ان قضية الترغيب في هذه الاية ما دخلت مزاجي خصوصاً ما ذهب اليه الدعاه وبعض اقوال المفسرين
لا انكر اسلوب التغريب في القرآن
ولكن هذا الاسلوب بألفاظ مهذبه لايمكن ان يكون بالطريقه التي ذهبوا اليها
في وصف حوريات الجنه
عندما قال الله تعالى (إن للمتقين مفازا) حدائق واعنابا وكواعب اتربا
المفاز هنا ليس النهد والعنب المفاز هو الجنه
وفي هذه الجنه حدائق و أعناب طبعاً ما يحتاج ان يفسر لي احدا
كيف هو شكل العنب والحدائق الذي في الجنه فقط كل ما عليهم ان يترجمو ما معنى العنب وما معنى الحديقه لمن لا يعرف هذه الكلمات
فأنا استغرب كيف يفصل ماهيته في الجنه بوصف لونه وطعمه
نفس الحال ينطبق على الكواعب
الرب سبحانه وتعالى حين قال كواعب اترابا
اي في الجنه التي هي المفاز جواري متساويات في الاعمار , هذا ترغيب متزن لا يدخله الخدش
بخلاف أن أقول مثلا : جمع كاعب وهي المرأ ة التي تكعّب ثدياها،وا ستدار مع ارتفاع يسير،ويكون ذلك في سن البلوغ،متجسدا بذلك التساوي الرهيب
مثل عنقودين مخمَّرين بخمرتيهما قبل أن يُعتصرا خمرا ويتلذذ به المسلم التقي الذي اخلص العباده لله
انظر الان هنا ما أردت قوله حين ذكرت خدش حياء المرأه
اي ترغيب يفضى بالآية إلى المخيال وإثارة الغرائز
و المعاني التي خلصت من اقوال أغلب المفسرين _جزاهم الله خير_ في مسألة الترغيب,
هي وصف يستحث و يحصر الكلام فقط على
اللذه الماديه وتضخيمها بداعي التحفيز وتمرير الافكار المتطرفه مستخدمين بذلك الاسلوب التوراتي .
ثم إنه يجب ان يكون لك حساب على الفيتش او حتى نمرر لك الاشياء الضيقه![]()
التفاسير فيها الغث والسمين . أظن أن الشيخ المغامسي حاليا يعمل على التجديد
إذا تقصد فيسبوك :
ابحث عن
Marceil Omar ii
وأكون سعيد بك
التعديل الأخير تم بواسطة حـــذيفــة ; 21 -10- 2010 الساعة 03:08 PM
يا حلوَتي ما كان بُعدٌ بيننا إلا رأيتــُكِ صابرة
مالــي أرى بمسائنا هــذا عيونــكِ حائــرة ؟
لابدُّ أنـّكِ قد علمتِ بقصتي,
لا تقلقي لا تقلقي
إني أعود,
كفي البكاءَ ..
عزيزتي لندنيتا ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل يومين كنا نتناقش في المدرسة انا وبعض الزملاء عن ( الزواج المبكر ) سلبياته وإيجابياته
وهنا أتمنى مشاركتكم النقاش وإبداء وجهات النظر .
هل تؤيد الزواج المبكر ؟
ولماذا من خلال طرح السلبيات أو الإيجابيات ؟
وما السن المناسب من وجهة نظرك للزواج للشاب والفتاة ؟
خالص الحب والتقدير
يعطيك العافيه
وانا راح ابدا
ارى من خلال وجهة نظري ان الزواج المبكر له ايجابياته وسلبياته مثل بقية الامور... لكن ذلك لا يلغي الفكره ابدا" فهو يحل مشاكل كثيرة تواجه الشباب والشابات على السواء
خاصة اننا في زمن اصبحت فيه الاثارة الجنسيه امر شائع من خلال الاغاني الهابطةاو الافلام التافهه او ما شابه ذلك
أنا لا أرى اي داع لكلمة "مبكر" انما هو زواج
يتم باتفاق وتراضي الطرفين
ومصدرنا هو سنة الحبيب المصطفى حيث قال (صلى الله عليه وسلم)
"إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير" (رواه الحاكم وابن ماجه وغيرهما)
الفكرة هي وجود شخص مناسب، ويجب على الفتاة (المناسبة) وأهلها دراسة الوضع، ماديا، وخلقيا، ودينيا
كثرت احصائيات الطلاق في البلدان العربية ,ولحقنا ركب المتخلفين من الغرب,لمادا؟ليس بالضرورة الزواج المبكر,فحسب اغلب الدراسات كانت قلة الوعي بالمسؤولية وفهم معنى الزواج ممن يتخطون ما يسمى بالسن المبكر...
لو وجدت مثل هذه الدراسة لتبينا أن الموضوع متعلق باستعدادية ووعي الزوجين... حتى لو كان عمرهما 50 عاما!! وصغر عمر هذه الشريحة يكون لأسباب خارجية، مثل قلة الوعي الديني، وضبابية الواجبات والمسؤوليات بينهما (هذا اذا فكروا في الموضوع من أساسه).. حيث من رؤيتي الشخصية هذه الزيجات تكون مبنية على قصص حب وأوهام تسقط بعد الزواج والعشرة الحقيقية بين الزوجين.. لأن اختيارهم لبعض كان على أسس واهمة، وشكلية وقابلة للتغير!
لذلك، اذا تقدم شاب عاقل متدين مقتدر مسؤول، وكانت الفتاة عاقلة متدينة مسؤولة، سيكون الاختيار مبنيا على أسس واضحة... ومسؤوليات واضحة.. وأدوار واضحة.. ومن خلال بعض الأمثلة حولي في الواقع تكون من أنجح الزيجات....والحمد لله عشنا وشفنا تجارب ناجحة لزيجات مبكرة..
يبقى الدين وما نص عليه احسن ما نلجا اليه..
ما شاء الله تبارك الله أخي قولدن
ابدعت كل الأبداع كلام جميل ومنطقي
وما زلنا منتظرين حضور باقي الأخوة الكرام
يا ناس يا عالم يا هو
سافروا اطلعوا خارج السعوديه شوفو العالم كيف تفكر وكيف عايشه
تحرروا من عقدة التفكير الرجعي
تحرروا من خصر النساء من الخوف
تنفسوا البحث والتأمل