حذيفة
سبقني الكبار في الثناء
وحجزوا مقاعد الإعجاب بك شاعرًا.

ما وددتُ أن أكون في الصفوف الخلفية عند الحضور
لكنني حتمًا، سأنضمّ لقائمة المعجبين بقصيدك الجميل.

طابت أناملك أيها الشِّبل
استمر ولا تتوقّف فإلهامك عذب.

مودتي.