كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميز في الانتقاء
سلمت يالغالي على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
|
 |
كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميز في الانتقاء
سلمت يالغالي على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
شموخ رجل يقبع هنا
وعزة شاعر وعنفوان عاطفة
في لحظة جنون نجمية
جمعت بين عمق البحر
وبساطة الساحل
غضب العاشق
وعنفوان العاطفة
حرفك باذخ يكاد
يعانق السماء
بكل أنفة وكبرياء
الله ... الله ..
أبــداع يُـسطر في سماءينبع المستقبل..
عنوانه أرحلي نحو آلاف الرجال الجائعين .
مـزيجـه درر من الكلمات التي يتوجها اللؤلـؤ ..
تتراطم امواجـهُ بجنبات مُتصفحـك .. ملؤهـاا قلوب محبه بصدق.
ولكن تقابل بالخيانه دائماً
اخي الغالي / إبراهيم النجمي..
ماذاا ارى وماذا عساني أن اقــول .. ومايُحملني أن اعلـق .
فالدهشه تملئُ عينايا .. والبهجه تغطيني وتكسوني .
أعجابي يعنون بإبداعك .
كلما أحلق بحرفي لحظة هذا المساء
أشعر بأنه يختنق بعجزي
وعيون الأمل تعانق أناشيد طيرك ..
أديـــــــــــــــــبي ..
لحرفك أشتقت ، ولإحساسك كنت أرتقب ..
جسورا من الياسمين أطوق بها جنائن أدبك
وسلسبيل حرفك ..
طيورا وأناشيد .. إلهام وإبداع ...
أبجديتي .. لا تبلغ منتهى الجمال هاهنا
ولك تحاياي أبثها
وعبيرها بود خالص لك
أنت أديب الهمس
كات هنا بين دررك
عيووووون المهاااااا
</i></b>
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم النجمي
يكاد نثرك يا إبراهيم أن يشي بجمال شعرك
ولا تزال تبدع
بدمجك لفنين يستحيل دمج شعرها بنثرها إلا
إذا كان الكاتب قديرا مثلك
جمال إحساس في مرارة عتاب شديد اللهجة
يوقف نزف مشاعر الحياة ليحيلها مشنقة
رحيل أبدي
دمت قديرا أيها النازف أدبا
يتهيبه الجمال
الله أكبر
يا ابراهيم والله كأنك تملأ مداد الريشة من رأسي وتجدده من قلبي .
شكرا يافنان
يا حلوَتي ما كان بُعدٌ بيننا إلا رأيتــُكِ صابرة
مالــي أرى بمسائنا هــذا عيونــكِ حائــرة ؟
لابدُّ أنـّكِ قد علمتِ بقصتي,
لا تقلقي لا تقلقي
إني أعود,
كفي البكاءَ ..
عزيزتي لندنيتا ..
اوقفها مطالب بالحمد ,,
ثم عد صنائعه الموجبه لذلك الحب المحمود
ولكن هل من باب تذكيرها بما تناست ,, ام من باب
ياأنا لم تقصري لحظاً معها فلا ترهقيني ,,
,,
ثم قال بما معناه لكل ساقط في الحي لاقط ..
راقت لي ,,
عاطر الورد وصادق الود ,,
,,
سيدة الحاضرين ..
دام التصاقك بنصوصي
,,
,,
غزوله ..
هطولك الجميل ألذّ هدية
ودي
,,
,,
الراقي / هادي
أجمل فرصة هي لحظة قراءتك ..
ودي العميق
,,
,,
ساحرة الكل بحرفها / عيون المها
أرهقني الوقت كثيرًا أمام ردك , وخاب ظني في حروفي ..
فما عسايَ أن أردّ ؟
أمامك تتوقف اللغة ويموت الجاحظ ..
ودي لك
,,
,,
تلعب بي الأحزان بين همين ..
وما أفرّ من همّ إلا ويلقفني الآخر بأنيابه ..
ويزيل كل هذا لطافة ردك
شكرًا يا جميل
,,
,,
الفنّ اختصرته أنت في جمال ردك..
ودي المتطرّف
,,
,,
الأنا في حالة الحب لا أعرفها ..
كل ما أعرفه من الحياة ( هيَ ) ..
لكن تمرّ حالات يحتار فيها الهوى فينكشف المستور وتظهر الحقيقة المرّة ..
تحيتي لمرورك الجميل
,,
رائع يا إبراهيم !
لن أستطيع الرد بــ أكثر, خوفاً من أن أقل من قدر قلمك الكبير,,
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
جميل يا ابراهيم ، أحببت أن أقول انك جميل وحسب
لك كل الود
,,
نهى ..
كثيرٌ عليّ هذا السطر والله
تحايا عطرة
,,
,,
لاشيء أجمل من ردك يا أخي علي ..
تحيتي لك
,,
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
