إبراهيم النجمي :
ما طار طير إلا كما طار .............
عشت حرا طليق القلب محبوبا دون أن يرف جفنك لأنثى
والأن أصبح قلبلك ضاجا وشعورك خافقا ......
إلحق بالركب ... لم يفت الأوان فلكل أنثى تجذب قلبا مميزا
كلماتك تغرد بالسعاة الاستغراب مع أنه لا غريب أو مستحيل ......
موسيقية عذبة تلك التي ترنمت بها سدى .. هدى .. تمردا...
تغوص في الأعماق بكل سهولة ياصاحب الحرف ...

استمتعت جدا بما كتبت نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي