نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
قد نعيش مطمئنين ونأكل رغدا من كل ما لذ وطاب ولا نفكر في حال ذلك الفقير المتعفف لأننا لم نحمل أنفسنا عناء البحث عن مكان ذلك المتعفف عن سؤالنا لسد رمقة ومن يعول

لا نهتز إلا إذا صادفتنا مثل هذه القصة المبكية ... وأن أهتززنا فإن ذلك التحرك لا يدوم إلا بدوام تأثرنا أي مع إقفالنا للموضوع

للنسى كل ماقرأنا ونعود للأكل والشرب وكأن شيئاً لم يكن
فمتى نأخذ موقف جادا يوقضنا من غفوتنا التي طالت
لأعرف ما أقول أكثر .... ولكن بحق لابد لنا من أن نغير ما بأنفسنا كي يغير الله بأحوالنا إلا الأفضل

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أختـــك :


~ الغـلا كـله ~