كم هو جميل أن تقرأ الصورة بداخلك من آخر نقطة للوعي بفكرك ومن أعمق إحساس بالإيجابية
والتفاؤل بقيمك لتترجمها الى عبارت تفاؤل وإيجابية ونظرة بعين لا سوداوية لتزرع الأمل بداخلك
وتنثره عبير يفوح في أرجاء المكان يتنفسه المكتئب ليبتهج واليؤوس ليحيا بالأمل .
جميلة هي أفكاركن أختاي الكريمتان ( الياقوته/ ثلج دافئ ) وأفقكم مضيئ بالأمل
كم تمنيت أن أكون مشاركاً في هذه المسابقة .. ولكن ضروف سفري لإجراء عملية لـ ( عدولي )
حال دون ذلك .. ولكن والحمد لله بعد أن تماثل للشفاء عدت إليكم لأجدكن .. لستن كما تركتكن .. بل
إنطلقتم بخطوات إبداعية للأمام .. بالتوفيق لكم ولجميع المشاركين .
وسنظل متابعين لتألقكم .. دمتم جميعاً بألف خير
أخوكم : أبو عدولي