الموضوع لا شك في أنه هادف وحقيقي
وصاحبه كتبه وأثبته بالصور المؤكدة والتي لا تحتاج إلى براهين أكثر
وتعب في جلب الصور ورفعها وكذلك أخذ صور لبعض اللوحات الإرشادية
التي تحذر من تجمع الإطارات والسيارات الخردة والمستنقعات والمخلفات
وهذا ماهو موجود حقيقة ذلك المكان .
إذن لماذا التعمية ؟
ولماذا ننكر ؟
الكمال لوجه الله تعالى وحده
وكما مدحنا وفرحنا بإيجابيات كثيرة في مشفانا
رأينا سلبيات وانتقدناها أيضا .
الليلة تكلمت عن الموضوع مع نائب مدير المستشفى الأستاذ / يحيى مذكور
وأخبرني أن هذه المخلفات هي عهدة للوزارة ولها نظام في طريقة الإتلاف والتخلص منها
وسيكون ذلك قريبا إن شاء الله .
قال صلى الله عليه وسلم : ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى )
شكرا للأخ تلميح
جزاه الله خير