أهلاً و سهلاً يا صالحة...
هذا خبل يراهن زملاه في ليلة دخلته ليلة من أمتع ما تكون بين الزوجين تبقى ذاكرتها في الأذهان بين الزوجين.
(ما هكذا يا سعد تورد الإبل).

و على طاري ليلة الدخلة يعلمني أحد الزملاء يقول فيه أحد الأشخاص ليلة الدخلة يوم شاف زوجته قدامه ما صدق و جلس في حالة سرحان عميق استمر عدة دقائق و هي تقول ايش فيك و خوينا ما يتكلم 35 سنة من الحرمان فقال بصوت عالي أنا ايش اسوي فيك فخافت الزوجة و ما كان منها إلا أنها رمت نفسها من النافذة و انكسرت رجلها فقضى ليلته في المستشفى .
(أرجو أنني لم أتجاوز الخطوط الحمراء)

بوركت صلوحة.