جأتُ مُدججة بِعمقِ أعتذاري ,
لا أُخفيك كُنتِ هاجِسي في الليلتين الماضيين,
فكيفَ لي أن أغيبَ في المُحتدم ,
حيثُ تقبع ثلج وبِكُلِ عُنفوان على مِنصةِ العِرفان.
وجدتُني أُأنب نفسي على بُعدي عن نِقاطِ الوصول في تِلكَ اللحظات ..
ثلج ياذاتَ القلبِ الإرجواني فلتقبلي بالِغَ أعذاري ..
ولتسترخي على أريكةِ المُخمل تِلك ولترحلي بِنا بعيداً عن صخابةِ التصنُع ولتُبذِخي بالبساطة