لفرحي بك جناحين لا يتقنان التوجّه إلا إليّ
ولفرحك بي أجنحة لا تحملني إلا إليك.
لهفة
،،،،،،،،،،،،،،،،،
سيّدتي بنفسج
عندما أقرأ لكـِ أستنشق رائحة عطر آخاذ وأتحدّى على أنه أنتِ فأجدك ،
وعندما أتغلغل بمدى تصويرك، وفخامة تشبيهك أطعم نكهة الحب الذي لايشبهه شيء ،؛
بداية لاتنتهي، ونهاية تعقبها بداية، ساحرة عاطفتك ومتدفقة كنهري دجلة والفرات.
هل أقول غرقت وأحتاج لطوق نجاة
أم حلّقت وعجزت عن الهبوط ؟!
كلاهما يعبّران عن إعجابي
وجمالك.
مودتي.