منذُ عامين كُنت بالود سارٍ
مع خلِّ حسبت فيه التزاما
و تجلَّت أمام عيناك تدنوا
صفحة الكذب ساسُها أوهاما
وتهاوت أنجمٌ من سماءٍ
و تساوت في ناظريك الحكايا
يا أخا الحرف إنها لدروسٌ
ليس كلٌّ من الورى يلقاها
و ستلقى في ذي الحياةِ أناسٌ
و ستلقى من عاش شهمًا هُماما
قصيدة بها من الحسرة والألم ما يكفي
ولكن أعتبُ عليك في تعميمها على معشر الرجال..!!
فلربما أرتك الحياةُ من يكفيك عن صديق العامين في ليلة
بالغ الود