يااااه كيف جسّدت الوسطيّة في مسرحية
وعظيم يا حسن ، فليس من السهولة إتقان الشعر المسرحي
إلا من فرسانه المتمرّسين، وهنا شعرٌ تمثيليّ بهرني وخالقك
حتى نال إعجابي وفرحي أن بصامطة من يبعث الشعر المسرحي من مرقده
ويجعله حيًّا يرزق أمام أعيننا.

ممتنة لهكذا جمال.

حفظك المولى ورعاك.