إبتسامة الوليد لقد رسمت تلك الأم الحكيمة البسمة على محيا ابنتها
وذلك عندما استطاعة بفضل الله ان تغير تفكير ابنتها إيجابيا بتلك
الزيارات المتواضعة لأسر زميلاتها الفقيرات..
لقد كان ذلك التصرف الحكيم من الأم بمثابة نقطة تحول لإبنتها المراهقة
والذي عرفت من خلاله خطأها ..؟ واتخذت قرارها بأن تعمل على إدخال
أشياء رائعة وجميلة بحياة أشخاص آخرين ..لترى الروعة في حياته تلقائيا.
................
إبتسامة الوليد رسالة رائعة لكل أم وأب حريصان على تربية أولادهما..
تقبل مروري المتواضع وعذرا على الإطالة ..