بين أريكة ذاكرة تتأرجح مع تداعي الذكريات
وقنديل مساء على ضوءه تدافعت الأطياف
بين هذا الضوء وذاك .....
أنثى وخطوات قراءة تستبين مواقعها على سطور ماضٍ مختزلٍ في رجل ..
تريده كما تشاء والقدر له مشيئة لا تخضع لأمنيات ودموع ..
ترى لو غيّبته السنين في كثبانها .. هل تجد من يشبهه أم هو نسخة لا تتكرر .
ترى لو سقط في أشداق الفقد .. هل تأخذه موجة الفقد إلى نسيان بعيدة أعماقه .
الحب من طرف واحد أو طرفين ولكن الكتابة دوماً من طرف واحد ...
طرف واحد تقف خلفه مشاعر وأحلام .. هواجس وظنون .. مخاوف وآمال
يوسف
,,,
,,
لهفة
كتبتِ فأجدتِ وأبدعتِ
كنا نقرأ بالعين وكان القلب مشرعة نوافذ إنصاته لموجات حرفية شتى ..موجات فيها الأمل واليأس .. المتعة والحرقة ..فيها نهاية بدء .. وبدء نهاية
تقديري لسواعد حرف زيّنته أساور مشاعر براقة