الملك فيصل
مما قرأت عنه لم يكن ملكا عاديا
كان خليفه وراعيا للاسلام بحق
لايخاف في الله لومة لائم
كان رجلا تتقازم عنده الرجال
وملكا يحمل هيبة العظماء
رحمه الله تعالى
الملك فيصل
مما قرأت عنه لم يكن ملكا عاديا
كان خليفه وراعيا للاسلام بحق
لايخاف في الله لومة لائم
كان رجلا تتقازم عنده الرجال
وملكا يحمل هيبة العظماء
رحمه الله تعالى
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة