من طرف الطفيليين
ان هناك طفيلي رأى جماعة من الزنادقه في لبس جميل وورائهم جنود من العسكر فحسب ان ورائهم وليمه فدخل بين لفيفهم
وإذا برئيس الشرطه يامر بقطع رأسه مبتدائا به فقال الطفيلي أصلحك الله ياقاضي أنا لم أعلم بأن هؤلاء من الزنادقه وأنا ظنتت بأن ورائهم وليمه قال رئيس الشرطه هذا العذر غير مقبول فقال إن كان لابد من قتلي فاقتل بطني الذي أودى بي إى الهلاك فضحك رئيس الشرطه وسأل عنه فوجده طفيلي وأمر بإطلاقه