رائعه ورائعة حد الإمتاعإشتقت لشيئا من أرض ا لكنانة والشام فلم أرى بدا من العودة لفضائيتنا ... التي تجيد الإيثار ولاتقبل به بديلا ،، العروبة أولا ... لكن بمنطق معلمنا سا بق الذكر
كم نشتاق ليعربيتنا
كم نشتاق للغتنا
كم نشتاق لبننا بعد أن أصبح برازليا
كم نشتاق لعطورنا بعد أن أصبحت باريسية الصنع
لم تعد كما كانت يا اخت الرجال
كلها تبدلت حتى لكنة حديثنا
بل تبدل بعض أبنائنا فلم يعد الواحد منهم يعرف أصله ومنشأه
أخت رجال
رائع هذا المقال
واسمحي لي بنقله لمكانه الأنسب
لك فائق التقدير والود