الفرزدق والكميت
الكميت شاعر عصر بني اميه وهو يتشيع لعلي بن ابي طالب في شعره
الفرزدق قال للكميت عندما كان الميت صبي أترضى بأن أكون لك أب
فقال الكميت والله ما ارضى بان يكون لي أبا بديلاا ولكن أرضى بأن تكون أمي فلم يجد الفرزدق أي جواب
الفرزدق والكميت
الكميت شاعر عصر بني اميه وهو يتشيع لعلي بن ابي طالب في شعره
الفرزدق قال للكميت عندما كان الميت صبي أترضى بأن أكون لك أب
فقال الكميت والله ما ارضى بان يكون لي أبا بديلاا ولكن أرضى بأن تكون أمي فلم يجد الفرزدق أي جواب
فطنة الرشيد
دخلت على هارون الرشيد إمرأة من البرامكه وهاورن الرشيد قد بطش بالبرامكه وأقصاهم من الحكم فقالت له أقر الله عينك وفرحك بما أتاك وأتم سعدك فلقد حكت فقسطت فقال الرشيد أفهمتم ماقالت فقالوا والله مااضنها إلا قالت خيرا فقال لما تقهموا ماقلت أما قولها أقر الله عينك يعني أسكنها والسكون يعني التوقف عن الحركه يعني تعمى عينك وأما قولها فرحك بما اتاك يعني تشير إلى قول الله تعالى (حتى إذا فرحوا بما اتاهم أخذناهم بغته فهم مبلسون ) وأما قولها أتم سعدك يعني تشير إلى قول الشاعر
إذا تم أمر بعد نقصه ترقب زوالا إذا قيل تم
وأما قولها لقد حكمت فقسطت يعني جرت وظلمت وتشير إلى قوله تعالى (وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا )
فقال من أين أنت فقالت ممن قتلت رجالهم ونهبت أموالهم قال أما الرجال فقد نفذ أمر الله فيهم وأما الأموال فمردودة إليك.
هوي رجل إمرأة فدعاها إلى الزواج فرفضت وطلبت منه غير الواج فقال إلا ما أحل الله ولما تمكن حبه في قلبطها طلبته للخطبة والزواج فقال لها لاحاجة لي فيإمراة دعيتها للحلال فرفضت
المستوغر بن ربية الأسدي التميمي
عاش المستوغر ثلاثمائة سنه وعشري ويحكى أنه ذهب إلى سوق عكاظ ومعه ابن ابنه وابن ابنه صار عجوزا خرفا فقال له أحد من الرجال ياعبد الله أحسن إليه كما أحسن إليك فقال أتدرون من هذا قال أبوك أو جدك قال بل ابن ابني
فقال والله لم أرى أكذب منك إلا المستوغر فقال انا المستوغر .
طفيلي
قيل لطفيلي ماهي أفضل سورة من سور القرآن عندك قال سورة المائده قال وأي آيه قال (ذرهم يأكلوا ويتمتعوا )قال ثم ماذا قال (ائتنا بغدائنا ) قال ثم ماذا قال (ادخلوا بسلام أمنين ) قال ثم ماذا قال ( ماهم عنها بمخرجين
قول شاعر متشائم
إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه ثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه
صعب الأمر عليهم ثم قالوا اتركوه إن من أشقاه ربي ليس أنتم تسعدوه
من طرف الحمقاء
أن هناك أحمقين ارادا السفر وفي سفرهم قال الأول للثاني ماذا تتمنى قل اتمنى قطيع من الماعز قال الثاني اتمنى قطيع من الذئاب تأكل الماعز التي في حوزتك ثم تعاركا فاتفقوا على أن يحتكموا لأول طالع لهم من الرجال
فوجدوا رجلاا معه عسل فقالوا له حكايتهم فقال أقسم بالله إنكم أحمقين كما أصب العسل الآن فمن الأحمق الآن كلهم