أما تَعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا
يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أهلاً محناب , سعيد لتعقيبك على المقطع ..
الأعشى أحد أعظم شعراء المعلقات و في لغته جزالة و قوة .
وبالتأكيد مايصدر من عظيم إلا عظيم .
بصراحة العشرين أو الثلاثين بيت الأولى من القصيدة كلها وصف بليغ وبعدها تحول مسار القصيدة لشيء آخر .
ولم يسعني , أن أضــَع كل القصيدة لأنها أولاً طويلة جداً ثانياً لتحديد العنوان ببيت شعري , ولترابط الأبيات الواردة في مشاركتي اضطررت لوضعها معاً .
[CENTER][SIZE=4]rial]الطــّريق إلى حيثُ الملائكة مشرق:[/LEFT]