في انتظار كل انتقاء راقي .. وصيد يليق بجالبه
![]()
في انتظار كل انتقاء راقي .. وصيد يليق بجالبه
![]()
هذا البيت ينسب للملك فيصل يرحمه الله
ترى بعض العرب فعله بروحه مثل فعل سراج
......................يـضوي لـلعرب والـنار فـي جوف iiالمسيكيني
فأمطرت لؤلؤا من نرجس وسقت * * وردا وعضت على العناب بالبرد
أن سولفت فـي ثغرهـا لمعـة بـروق
وإن سرّحت في عيونها صمـت غابـه
واليا اضحكت نورٍ من الفجر مسـروق
واليـا بكـت تحـزن عليهـا الكآبـه
تعبت الله يكون بعون هـ [ القلبَ ] .. وبعـوني ..
تعبتَ من الوجيـه إللي تجـي وتروحَ ~ بـ { سهـولـه
وآنـآإ صعبـه كيفَ آصدقَ * خلوني * و * بـآإعـوني ..
وآقولَ ! الجرحَ ! و ! الزلـه ! منَ الـغآليينَ .. مقبولـه
أرى الدّر يثقبه الناظمون .. وما ثقبوا ذا فكيف انتظم
يقال بأن يزيد بن معاوية
رواها ذات يوم عن شاعر يدعى - ديك الجن
سَبقتني اليه يا ابو اسماعيل
لذاسأقوم بإيضاحه لمن قد تفوته اللذة في هذا البيت
فأمطرت أي بكت
واللؤلؤ هي دموع عشيقته
النرجس عيناها ورموشها المحيطة بها الـ/ تشبه زهر النرجس
وسقت وردا أي أن دموعها أغرقت وجنتها المتوردة .. يا ألله !
أين نحن من هكذا بلاغة ؟
وعضت العناب اي قضمت شفتيها والبرد هي اسنانها الناصعة البياض .
عد معي لحظات للقراءة مرة أخرى وانت تتخيل ملامح وجهها كيف كانت !!
وكأن الشاعر قد انتج لنا صورة فوتوغرافية واضحة التفاصيل
لله دره ودر ذائقتك يا ابا اسماعيل
بَلاغة متناهية هنا
ثلج دافي
موضوع في قمة الروعة
سأطيل المكوث هنا ان لم اكن قد اثقلت بردي هذا
وسأمتعك بالقصيدة كاملة
بينما أعود ببيت في بلاغة الوصف
نالــــت على يدهـــا مالم تنله يــدي **** نقشا على معصـم أوهت به جلــــدي
كأنــــه طرق نمــــل في أناملهــــا **** أو روضة رصعتهــا السـحب بالبــــرد
وقــــوس حاجبهــا من كل ناحيـــــة **** ونبــل مقلتهـــا ترمـــي به كبــــدي
مــــدت مواشطها فـي كفها شركــا **** تصيـد قلبي به من داخــل الجســـــد
إنسيــــة لو رأتهـا الشمس ما طلـعت ****من بعد رؤيتها يومـــا علـــى أحــــد
سـألتها الوصل , قالت :لا تغر بنــــا **** من رام منــا وصالا مـــ،ات بالكمــــد
فكـــم قــــتيل لنا بالحب مـات جوى **** من الغــــرام ولم يبــــدئ ولم يعــــد
فقلــــت أستغفـــر الرحمــــن من زلل **** إن المحب قليـــل الصبــــر والجلــــد
قـــد خلفتني طريحـــا وهي قائلــــة :**** تأملـــوا كيف فعل الظبي بالأســـد
قــالت لطيف خيــــال زارها ومضــــى**** باللـــه صفــه ولا تنقص ولا تـــــــزد
فقــــال : خلفته لو مـــات من ظمــــــأ ****وقلت : قف عن ورود الماء , لم يـرد
قـــالت:صدقت ألوفا في الحب شيمته **** يا برد ذلك الذي قالت على كبــدي
واسترجعت سألت عنـي فقيل لهــــــا ****مـا فيــــه من رمق , دقت يدا بيــــد
واستمطــرت لؤلؤا من نرجس وســــقت ****وردا وعضت على العناب بالبــــــرد
وأنشـــدت بلســان الحـــال قائلـــــــة **** من غير كره , ولا مطل,ولا مـــــدد
واللــه مــا حـــزنت أخــت لفقــــــد أخ **** حزنـــي عليه ولا أم على ولـــــــد
إن يحسدوني على موتي , فوا أسفي*** حتى على الموت لا أخلو من الحسد
ثلج دافئ شكرا مرة اخرى
ولنا عودة
.
أما تَعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا
يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
وما المال والأهلون إلا ودائع ^ـــ^ ولابد يوما أن ترد الودائع
Dont let the bast hold you back,your missing the good stusff
أهلاً محناب , سعيد لتعقيبك على المقطع ..
الأعشى أحد أعظم شعراء المعلقات و في لغته جزالة و قوة .
وبالتأكيد مايصدر من عظيم إلا عظيم .
بصراحة العشرين أو الثلاثين بيت الأولى من القصيدة كلها وصف بليغ وبعدها تحول مسار القصيدة لشيء آخر .
ولم يسعني , أن أضــَع كل القصيدة لأنها أولاً طويلة جداً ثانياً لتحديد العنوان ببيت شعري , ولترابط الأبيات الواردة في مشاركتي اضطررت لوضعها معاً .
[CENTER][SIZE=4]rial]الطــّريق إلى حيثُ الملائكة مشرق:[/LEFT]
سمحت بارسال الدموع محاجري ** لما تزايد في التجني هاجري
يامالكا بجماله مهج الورى ** وبجماله ناه علي وآمري
جد بالوصال فانني باق على ** حفظ العهود ولم اكن بالغادر
فأجابني متبسما بمراشف ** من حسنها قد رصعت بجواهر
مت في الغرام بحبنا يامدعي ** تسعد وتحضى بالجمال الباهر
متى ياكرام الحي عيني تراكم ** واسمع من تلك الديار نداكم
امر على الابواب من غير حاجة ** لعلي اراكم او أرى من يراكم
سقاني الهوى كأسا من الود صافيا ** فياليته لمّا سقاني سقاكم
وليت قاضي الحب يحكم بيننا ** وداعي الهوى لمّا دعاني دعاكم
خذوني عبيداً عبدُ عبداً لعبدكم ** مملوككم في بيعكم وشراكم
انا عبدكم مادمت حياً وميتاً ** وان شحّت الارواح روحي فداكم
وان قيل لي ماذا على الله تشتهي ** لقلت رضى الرحمن ثم رضاكم
فبالله اوصيكم ان مت فاكتبوا ** على لوح قبري ان هذا متيم
ولاتقبروني تحت ظلٍ يظلني ** إلا على جبلٍ وعيني تراكم
وقولوا رحمك الله ياميت الهوى * * الى جنة الفردوس انك مغرم
بعض ابيات صعب فصلها عن القصيدة
فتضطر لإيرادها كما هي
.
تسائلني حلوة المبسم *** متى انت قبلتني في فمي
تحدثتَ عني وعن قبلةٍ *** فيالك من شاعرٍ متهم
فإن تنكريها فما حيلتي *** وها هي ذي شعلة في فمي
سلي شفتيكِ بما حستاه *** من شفتي شاعرٍ مغرم
الم تغمضي عندها ناظريكِ *** وباليديدن ألم تحتمي
هبي أنها نعمة نلتاها *** من غير قصد فلا تندمي
فأن شئتِ أرجعتها ثانياً *** مضاغفةً للفم المنعم
فقالت وقد غضّت بأهدابها *** اذا كان حقاً فلا تحجم
سأغمض عيني كي لاأراك *** فما في صنيعكَ من مأثم
كأنك في الحلم قبلتني *** فقلت وأفديكِ أن تحلمي
تصدق يا Marceil II
قبل ان اقرأ هذه القصائد احاول قدر الامكان
ان اكون بعيدا عن كل الاشياء الثمينة من حولي
جوالي مثلا وعلبة سجائري
حتى اللابتوب تبعي
حرصا مني
ان يذهب احدهم وانا متأثر بالابيات
فيصبح حطاما ضحية انفعال ولا اجني سوى الندم عليه
كن بخير
![]()
لولا النسيم بذكراكم يؤنسني
لكنت محترقا من حر انفاسي
انا الذي في هواكم مهجتي تلفت
شوقا وأهلكها همّي ووسواسي
أن أمكن الدهر لم أقطع زيارتكم
يوما ولو انني اسعى على رأسي
رباه ماهذا الوجد
!!
بالسيف ان طار راسي في محبتكم
لطار يسعى سريعا نحوكم راسي
ويا هلالي ويا شمسي ويا قمري
وياقضيبا من الريحان والياس
ان كان هم حلفوا أن لا تكلمني
فاكتب جوابك لي في صفح قرطاس
واكتب على جانب القرطاس بالقلم
لا يرحم الله إلا راحم الناس
والله ما طلعت شمس ولا غربت
إلا وذكراك مقرون بانفاسي
ولا جلست الى قوم احادثهم
الا وانت حديثي بين جلاسي
لا فظ فوك
.
ا طائرَ البان قد هيّجتَ أشجاني .. وزدتَني طرباً يا طائرَ البانِ
إن كنتَ تندُبُ إلفاً قد فُجِعتَ بهِ .. فقد شجاك الذي بالبَين أشجاني
زدني من النوح واسعدني على حَزَني .. حتى ترى عَجَباً من فَيض أجفاني
وقِف لتََنظر ما بي لا تكُن عَجِلاَ .. واحذَر لنَفسِكَ من أنفاس نيراني
وطِرْ لعلك في أرض الحجاز تَرى .. رَكباً على "عالجٍ " أو دون "نعمانِ "
يسري بجاريةٍ تنهلّ أدمعها .. شوقاً إلى وطنٍ ناءٍ وجيرانِ
ناشدتك الله يا طير الحمام إذا .. رأيت يوماً حمول القوم فانعاني
وقُل طريحاً تركناهُ وقد فُنيَت .. دموعهُ وهو يبكي بالدمِ القاني
يامجنون انت ياعنترة
وسرب كعين الديك
وسِرْبٍ كَعَيْنِ الدِّيكِ مَيلٍ إلى الصّبـا
رواعف بالجـاديِّ سـودِ المَدَامـعِ
سَمِعْنَ غنَاءً بَعْدمَـا نُمْـنَ نَومَـةً
مِنَ اللَّيلِ فاقْلَوْلَيـن فَوقَ المضَاجـعِ
أَيَا دَهْرُ هَلْ شَرْخ الشَّبيبَـةِ رَاجـعٌ
مَعَ الخفراتِ البيض أَمْ غَير راجـعِ ؟
قَنعْتُ بـزورٍ مِـنْ خَيـالٍ بعثْنَـهُ
وكنْتُ بِوَصْلٍ مِنْهُـمُ غَيـر قانِـعِ
إِذَا رُمْتُ مِنْ لَيلَى عَلَى البُعدِ نَظـرةً
تُطفِّي جَوىً بين الحَشَـا والأضالـعِ
تَقُول نساء الحـيِّ : تَطمعُ أَنْ تَـرَى
مَحَاسِنَ لَيلَى ؟ مُتْ بِـداءِ المطَامـعِ
وكَيفَ تَرَى لَيلَى بِعيـنٍ تَرَى بِهَـا
سِوَاهَـا ؟ وَمَا طَهَّرْتَهَـا بالمَدَامـعِ
وتلتذُّ مِنهَا بالحَديثِ وَقَـدْ جَـرَى
حَديثُ سِوَاهَا فِي خروقِ المَسَامِـعِ
أُجِلُّكِ يَا لَيلَـى عَنْ العَيـنِ ، إِنَّمَـا
أَرَاكِ بِقَلـبٍ خَاشِـعٍ لَكِ خَاضِـعِ
وَمَا سِرُّ لَيلَى ، مَا حَيِيـتُ ، بِذَائِـعِ
وَمَا عَهْدُ لَيلَى إِنْ تَنَـاءَتْ بِضَائِـعِ
[CENTER][SIZE=4]rial]الطــّريق إلى حيثُ الملائكة مشرق:[/LEFT]
يحضرني هذا البيت وأضنه للمجنون ]
هي البدر والنساء كواكب فشتان مابين الكواكب والبدر
التعديل الأخير تم بواسطة shabi82 ; 11 -12- 2010 الساعة 08:26 PM سبب آخر: غلط املائي