الأديــب والـشـاعـر/ أحمد عكور....

مـمـتـن لـتـشـريـفكَ لـي وإطـرائـكَ الـجـمـيـل،
كمـا ســـرّنـي أن تـحـظـى قـصـائـدي بـمُـتَـابـعـتك.

لـكَ مـنَ الـودّ أعْـذبُــه ، ومـنَ الـوصْــلِ أقـربـُـــه.