ياصديقي , في ليلة سابقة مررتُ من هُنا
كنتُ متخفياً لدرجة الصّمت !
مااقتبستهُ أعلاه , تجلّى فيه الشّاعر , أيّما تجلّي !
ونثر الورد يمنة ويسرة , وإلى السّماء !
وبقية القصيدة لاتقلّ روعة !
في بعض المقاطع التزم الشاعر برتم موسيقي معيّن ,
وفي المقاطع الأخرى عاود اللجوء لقصيدة النثر , والإعتماد على متانة التصوير والكلمات !
وولّد هذا التزاوج , قصيدة , ولقاء , وأكثر !
هطولك مازال مُغري