لا تظلّ إلاّ بهجتنا المُقتبسة ,
تجبرنا على امتطاء لحظاتنا ومدّها .!

روعةٌ تسكنُ هذا النّص
كقلبٍ يسكن جسدك.


ودٌ يمتدّ

.
.