للمرة الثانية :
عدت متأملا فقط كيف كانت
حبكة هذه المادة
سلسة بين ازرار كيبوردك
رغم صعوبة الوضع
وصفت الحال فتمنعت وأبدعت ,, بشكل رائعٍ - رائع
والحال من بعضه كما يقال
سأحتاج لقراءة طرحك مراراً ليزداد القلب رغم أساهُ
إيماناً بعقائد الحب
وفي كل صدمة يتعلق أكثر
[ لا أريد غيرك ]
مدهش أنت ورب الكعبة
ود يغمرك