_
أياَ قلباً يَشهقُ وجعَ ويزفرُ حُباً راجياً \ سْتَستِعمرُ جيُوشِ
الَفرحْ وِجدانُكَ بذاتِ شَروقْ شَمسْ لِ تُزيلَ وَشم الَانتِظارْ
وتُكلِلهُ بِ اللقاءَ لِحُلمً يستكينْ وسطَ الروَح مُذُ زَمنْ فَ يُشاغِبكُ
ويوشوشُك لِ تعبثْ بِجوارهِ وتُداعِبْ أنفاسهِ وتَحتَضنْ تقاسِمهُ
بشوقْ السنينْ العارِمةَ ..!
العاطِر : أبو نوفْ
أبتَسمَ وأستغفرْ .. فَ سيكونْ هُنالكَ أملاً ببيَّاضِ صَحوةْ قادمةَ
مِنْ ذلكَ الابتلاء .. جَميلُ الروحِ وسَتبقىَ دوماً هَكذا حتىْ أنْ غزىَ
الخاِفقْ نشوةْ اجتياح \ احتياج ..!
,