لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 2294

الموضوع: مائـدة العشاق ونبيذ العذارى

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية وجدان

    .. طيف عابر ..
    تاريخ التسجيل
    09 2008
    المشاركات
    4,749

    رد: مائدة العشّاق ونبيذ العذارى / 13


    ما أجمل الاتّكاء على وسائد السهر ونبيذنا حرف إبراهيم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ألا يا طفل لاتكبر .. كذا أحسن كذا أطهر
    كذا لاهم يتراكم .. ولا الأحلام تتبخّر !!


    أستاذ/ إبراهيم.. كيف كانت طفولتك ؟!
    وهل فعلاً كلما كبر الإنسان كبرت همومه .. وأجهضت أحلامه ؟!
    ثم
    أ لَكَ محاولات شعرية بريئة في تلك المرحلة ؟!
    إن كان بنعم، فلتغدق علينا ببعض منها وإن كانت خجولة .

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية إبراهيم النجمي
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    08 2007
    الدولة
    زنـزانـتــي
    المشاركات
    1,291

    رد: مائدة العشّاق ونبيذ العذارى / 13

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لهفة مشاهدة المشاركة
    ما أجمل الاتّكاء على وسائد السهر ونبيذنا حرف إبراهيم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ألا يا طفل لاتكبر .. كذا أحسن كذا أطهر
    كذا لاهم يتراكم .. ولا الأحلام تتبخّر !!

    أستاذ/ إبراهيم.. كيف كانت طفولتك ؟!
    وهل فعلاً كلما كبر الإنسان كبرت همومه .. وأجهضت أحلامه ؟!
    ثم
    أ لَكَ محاولات شعرية بريئة في تلك المرحلة ؟!

    إن كان بنعم، فلتغدق علينا ببعض منها وإن كانت خجولة .
    ,,

    وما أجمل أن نتبرأ من الخارج ونتصوّف فوق مائدة الأدب ..!!

    الطفولة بجميع طقوسها شيءٌ من خيال , كأنها طيف مرّ في الحال , كيف ذهبت ؟
    لا ندري ..!!
    هي أجمل العمر , عند البكاء تجد من يحتويك وعند الضحك تجد من يداريك , بلسم الروح وعفاف الحياة , كانت طفولتي عبث ٌ في عبث لا ترى فيها إلا ترف .
    وليس الترف ما أقصده غنىً وثراء بل هو اللعب والخيلاء , أتفق أنه كلما كبر الإنسان كبرت همومه لكن لمَا لا يكون مع كِبرِ همّه كبرُ همته , وبذلك لا تجهض أحلامه .
    في المدرسة تجد كل ألوان الخير والشر لكننا لا نميّزهم ويعيش العقل في رغدٍ ولا يدخلون تفكيرنا من أيّ باب , وهي خلاصة السعادة .
    دخلتُ المدرسة وعندما خرجتُ من الصف الثالث ثانوي أخبروني بوجود مكتبة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .
    لذا فلم يكن للأدب أثرٌ في نفسي إلا عند دخولي عالم النت .

    ولديّ - في صغري - محاولات شعريّة لو علم بها أهل الشعر لصلبوني يوم الجمعة , لذا أرجو عدم الإحراج نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .

    ,,
    التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم النجمي ; 30 -12- 2010 الساعة 10:25 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •