ما أجمل الاتّكاء على وسائد السهر ونبيذنا حرف إبراهيم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


ألا يا طفل لاتكبر .. كذا أحسن كذا أطهر
كذا لاهم يتراكم .. ولا الأحلام تتبخّر !!


أستاذ/ إبراهيم.. كيف كانت طفولتك ؟!
وهل فعلاً كلما كبر الإنسان كبرت همومه .. وأجهضت أحلامه ؟!
ثم
أ لَكَ محاولات شعرية بريئة في تلك المرحلة ؟!
إن كان بنعم، فلتغدق علينا ببعض منها وإن كانت خجولة .