كيف جابها هذيمررتُ بذلك الشارع فوجدتُ ازدحاماً.. عشرات من البشر الشباب يقفون مُتحلقين ويهتفون بشعارات جميلة، توقفت أمامهم وقادني فضولي لأرى، وإذا بي أمام وزارة العمل.. والشباب يحملون الوزير على أعناقهم، ويهتفون باسمه ويدعون له بأن يديمه ويحفظه من كل سوء
حقيقة لأنه
مقال ساخر من الطراز الأول
قال مايود قوله كل ابناء هذا الشعب
وذلك التبجيل بالإقتباس أعلاه
خير دليل على الرضى والسعادة التي تغمر كل خريج
في هذا الوطن الغالي
أسجل إعجابي بهذا المقال
ود يمتد