يذكرني بإحدى حلقات طاش ما طاش ,
وتلك الحلقة إن لم تخني الذاكرة , قام ببطولتها عبدالعزيز الحماد رحمه الله !
وكيف أنه من سرير نومه مروراً بكلّ شيء وعودة لذلك السرير , يجد الحياة مختلفة
لدرجة أن ناصر القصبي ( وزير التعليم ) يعرض عليه فكرة طائرة خاصة تنقل ابنته بين المدرسة والبيت , وتسقطها بالبرشوت !
شكراً للعقل الذي جعلنا نحلم !
كلها مجرد أحلام يا محمد
فمهما يكن من تقدم وتطور لن يصل إلى مرحلة ما ورد في فحوى المقال
هو نقد لاذع فقط
دمت بخير وممتن لهذه الإشراقة
دمائي تتجدد في حضورك
وأحس بالسعادة حين ألمحك مع الغروب
وبالنشوة حين أقرأك قبل الشروق
أما مابينهما
فأنا السجين الذي يتلذذ بزنزانته بين أنسجتك الدافئة