... { فهب لي من لدنكَ وليّا .. } !

الله وحدهُ ياصديقي , فلق الحجر , وأنبت الشجر !
وهو وحده قادرٌ على كلّ شيء ,
هو من أنزل كلمته على مريم العذراء , ونفخ فيها من روحه ,
هو من حمل عيسى للسماء , وهبط بآدم للأرض , وأنار بمحمّد الكون !

الله ياصديقي , نجدهُ في كلّ شيء ,
ونطلبهُ وهو إن طُلب أجاب !

استغفرهُ , إنّه كان غفّارا , وسيرزقك من فضله بأموال وبنين !
الله وحدهُ القادر على ذلك ,
وليس أي مختبرٍ لعين آخر !

التحايا للنصّ الأدبي المؤلم ,
الذي هربتُ من الردّ عليه , وأتيت رافعاً كفّي لله !