هذه الفئة تُحسبُ على الدّين لا له .!

تُهمّشُ التّنويرَ وتشوّه ما قد يضفيهِ على النّهضة , فلا نستطيع الخروجَ من مرحلةٍ ما إلاّ
ونحنُ على حالِنا .. بفعلِ أدلجتهم للدّينِ من زاويةِ الحقد المُعمّم تخويناً وتكفيراً
دونَ النظرِ من زوايا أخر ودونَ محاولة صادقة داخل مجتمعاتهم .

والّذي يشجّعهم أكثر وجود بعض الأفراد من المجتمع تُصفّق ,
والبعض الآخر يلتزم الحياد .
كلّهم اعتادوا على ثقافة التلقينِ من أفواهِ كبارهم أو حوروا نتاجَ تلكَ الأفواه .



سعيدٌ بكَ جداً سيّدي
وهذا الفكر الّذي يسكنك .

ودٌ يمتدّ









.