كنت أتساءل دائماً ياأنوار , متى سيكون الحبّ مختلفاً عما اعتدناه؟

متى سيخرج عن الأُطر والتشبيهات والانحدارات التي يقيّدونه بها ؟

فبما أنّي حرتُ جواباً هنا , سأسألك : كم سكبتِ على روحي من نشوةٍ وجمال ؟

أهذا هو ؟

إن كانَ كما تقولين فليته لايبرح قلباً إلا وأبرحه حباً !


بفضلك هذا , كم من إكليل نجومٍ سيكفيك ياأنوار ؟