أهلا و سهلا بك أبا محمد.
قال الله تعالى(ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين(.
و أقرب مثال اختلاف الفقهاء في الأمور الفقهية.
وجود الاختلاف أمر ضروري و لابد أن يجير لخدمة المجتمع و ليس ضده حتى لا يؤدي إلى التنافر .
المشكلة ليست في التمسك بالرأي في الأخير تظل قناعات فالتمسك بالرأي من حق كل شخص أن يتمسك به المشكلة في طريقة عرضه لهذا الرأي المخالف يجب أن تكون بطريقة لبقة و مؤدبة و محترمة للطرف الأخر.
شكرا جزيلا لقلمك أبا محمد.