لا ميّة معتقة اللغة والموسيقى من محمد...
ربما تشربك للقصيدة القديمة , وأنت في المهد ، كان له الأثر أن جعل حرفك سرجه للقول مسجي مطيته يطاوع نبضك الحامي .
القصيده أهل للإقتباس بمجملها إلا انه أعجبني أنك مزجت بين الرقة والجزالة
فشعر الفخر والمناسبات وما إلى ذلك... عادة ما يخلو من الهلهلة والرقه ولكني قرأت هنا :
تَعَانَقتِ الأحْـلامُ , وانثالَ نورُها ,
وطافَ السّنا , واسْتَقْــبَلَتهُ البَلابِلُ
فكانت كالفريد في السمط بل التوقيع الذي يدل على قائله
متمكن حد الدهشة لافضّ فوك