حنينُ إلى ذلك المكان ,
بحجم السماء ,
أو أكبر بقليل !

أيقظني ذلك الحنين ,
و غادرني جاعلاً مني أشلاء
شكراً إليك أيها الحنين !

( أسامة )
لغيابك النهاية !