بعض الشعراء يصغرون في العلن
والبعض الآخر يكبرون في الخفاء .
أين هذا عنّا يا أسامة
وما الذي تخفيه أكثر ؟!
كنت الأصدق في حبها
وفِضْنا معك بالحنين.
يكفيني من قصيدك العنوان
به من الوجْد عليها ما لاينتهي
فكيف بما سلب مني لبّ الشغف
وأنا أتوغّل وإحساسك يتغلغل ؟!
دمت شاعرًا لاينضب ،
مودتي وتقديري.