لكَ أنت يامالكي
في كل وقت أشعر أنكـ المكمل لي
أنت عقلي الذي أفكر به
وبيدك التي تحتضن يدي
أسير بخطوات واثقة نحو النجاح
لا أتخيل وضعي دونك
ولا يخطر ببالي أنني سأفقدك
أنظر إليك وأنت بقربي
فأستمد منك شحنات القوة
وأغدو فرساً جامحة تشتهي ترويضك لها
وصغيرة ً تكبر بين أحضانك
ولاتمل الدلال الذي تسقيها إياه
لم أعد أفكر إلا في كيفية إسعادك
فأنت فعلاً تستحق
أن أحترق لأجلك
فهل في الرجال من هم مثلك ؟
ربما كان هناك من يوازون صفاتك
لكن حبك لي لامثيل له
من كل قلبي أقول :
أحمد الله أنني لك ومعك
حفظك الله لي ولاحرمني إياك
mona