أما الغباء فبلاء يطوحه البؤس والشقاء
والتغابي قد يتسم به العقلاء
وإلا لما كانوا أسياد قومهم
ذميمة سمة الغباء إلا في مواقع تستوجب أن تكون فيها من العقلاء
أما التغابي فمعضلة لمن أراد لك العناء
سمة التغابي سمة انتحلوها أناساً يقتحمون بها ألباب السخفاء
من باب التهاون والتسامح
وإن دل على شيء فإنما يدل على أنهم أدركوا مدركة الحلماء
شكراً لك أخي الشفق
إحترامي وتقديري .......




رد مع اقتباس

