كم أنتي قاسيه أيتها الدنيا

أخي أبو فيصل
أقف عاجزاً كعجزك تماماً
قد نحاول معه أن ينسى ذلك
ويستبدل تلك الصوره لأمه
ويضع أمامه توبتها
فكلنا خطاءون وخير الخطاءون التوابون
ولكن يبقى كل شئ بيده هو
ولا ألومه إن لم يستطع
فقد رسخت تلك الصوره بذاكرته منذ الصغر
عليه بالقرآن والصلاه فهي مصدر الطمأنينيه والعيش بهدوء

أبو فيصل
جزاك الله خير

ودي وتقديري