السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
تخجل الحرف أمام جازان , خصوصًا عندما نحاول رد جزءٍ من الجميل لها,
ذلك ما شعرت به تلك الليله.
فجازان الأم والبيت والمكان تستحق أكثر من ملتقى وأمسية وديوان.
كان لي شرف الحضور بين جيل سبقنا بتاريخه وإنجازاته, من أكاديميين وأدباء ومفكِّرين ومسؤولين.
حقيقةً كانة ليلة من أروع الليالي, تباهت جازان بأبنائها في قلب الرياض.
أشكر جميع من كان لهم الدور الكبير في الحِفاظ على الجمال والثقافة والتاريخ الجيزاني المُعتَّق بالألق.
وأتمنى أن لا تقف مثل هذه الملتقيات و أن تتطور لأكثر من ذلك.
شكرًا أبا إسماعيل على التغطية ,
وشكرًا لكم جميعًا, شكرًا لمشاعركم ورحكم.
ومهما صنعت أظلُّ مقصِّر في رد الجميل لمسقط رأسي
أسمى الأماني
![]()