,,
يا طائرًا شوقي إليكَ يهدّني
ماذا أقول وأضلعي تبتزّني
ما ردّني إلا التذكر والضنا
داويته , بعضُ الدواء يزيدني!
أتردّني وأنا الذي قد زاده
هذا الغياب وإنني لا أنحني
,,
جميلٌ هذا السمو بالشعر يا أحبة ..
والشوق لك يا طائرًا من الشرق , كما أقتنص هذه الفرصة لأبارك لصامطية تولـّي الإشراف على منتدياتنا الأدبية .
الشوق لكم
,,