عذرا انتظار
عذرا انتظار
عذرا انتظار

ذات مساء..
شعرت بان ذاتك قد تشبه ذاتي
فاسمحي لي إلى أن أجد ذاتي
,,,,
ذات أمسية..
هاتفني مشتاقاً ..
فقلتُ ببرود لاريبَ قد قتله : لاتتصل مرة أخرى .. فلم يتصل أبداً
,,,,
ذات تهُّور..

أخبرني -باسماً- أني لن أجد من يدللني سواه ..
فقلتُ أني أدري ، ولكن في غنى...!!
,,,,
ذات جنون.

صرختُ في وجهه ( ابتعد ..أخشاك )
فأغلق الباب خلفه كسيراً..