اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان مشاهدة المشاركة
بعض الشعراء يصغرون في العلن
والبعض الآخر يكبرون في الخفاء .
أين هذا عنّا يا أسامة
وما الذي تخفيه أكثر ؟!

كنت الأصدق في حبها
وفِضْنا معك بالحنين.

يكفيني من قصيدك العنوان
به من الوجْد عليها ما لاينتهي
فكيف بما سلب مني لبّ الشغف
وأنا أتوغّل وإحساسك يتغلغل ؟!

دمت شاعرًا لاينضب ،

مودتي وتقديري.


لا أخفي سوى ..
محبتي لكم و صفو وودي؛

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لولاكم لما أحببتها
ولا صدقت في حبي لها .

..
ليت صامطة تحسّ بي
(مثل إحساسك بقصيدتي)
..
لكنت بخير
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أهلا بك مليكة الحرفْ

دام حسك المرهف ؛
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي