وعاد أبوفهد محملاً بروائعه التي لاتنضب
ياعزيزي واستاذي هؤلاء حتى التفكير بهم ينبغي الا يكون حتى ..!
لانهم لايستحقون حتى العتبى ...!

فطب خاطراً واركلهم جانباً وأمضي بطريقك.. واحمدالله تعالى أن كشف زيف حقيقتهم ،، وكذب أخوتهم ،،
ونذالة صداقتهم ..

نسال الله عالى أن يكفينا شر هؤلاء يارب..