إنها مسألة لا تقدم و لا تؤخر إذا اشتهرت بالطيبة و أنت في حقيقتك شرير .. فحقيقتك هي التي تلازمك , أما كلام الصحف فمصيره مثل مصير ورق التواليت و الناس يغيرون و...جوههم كل يوم فلا تبحث عن قيمتك في وجوه الناس
عندما يبحث الانسان عن قيمته حسب نظرية الغير هنا تكون المصيبه
فالانسان قيمته امام نفسه قبل ان تكون امام الناس
شكري وتقديري